السبت، 20 سبتمبر 2025

ام الغمازات

 همسة منك امام غروب الشمس 

 ليظهر ضوءالقمر وتسيطر علية بهاء 

فيتوارى خجلا من غمازاتك بهمس منك تحرك الغيوم والنجوم تحوم حولك لتمطر حبا وعشقا للفؤاد وحدة فتنمو أشجار والشوق واللهفة حبيبتى بل كل دنيتى لا تسألني ان كنت سعيد بطلتك فقد فضحتنى عيونى ولهفتى بقربك يا من تنمو الحياةويزهر الورود بسماء العشق الابدى ...لأنني كذلك اشتاق لك حتى وانتى معىاكتشف عالم الأناقة مع 27 من أفكار غمازات وصورة | أنثى ...

الأربعاء، 17 سبتمبر 2025

يارب

 

اللهم أني لاأعلم ما قد يواجه أصدقائي وأحبائي في الله من ظروف أنت وحدك العالم بها
أنا أسمع صمتهم ، وأنت تسمع دعائهم ، أنا أرى ضحكاتهم ، وأنت ترى دمعاتهم
أنا أرى ظاهرهم ، وأنت ترى قلق دواخلهم ، اللهم أرحم ضعفهم ، واعطهم سؤلهم
وأنعم عليهم بأستجابة دعائهم وفرج عنهم كل همومهم ، وأفتح عليهم أبواب السعادة في الدارين
وأسترني وأياهم بسترك ولا تحرمنا عفوك ورضاك يا رب يا أرحم الراحمين

الأحد، 14 سبتمبر 2025

صدفة

 

صدفة التقيتها
وقرع النبض ابواب
القلب
ايها المﻻك القادم
من بلد الحنين
ايتها الحورية
التي ايقضتني .. من غفوة
اﻻيام .. وجردتني
من ضياعي
وسكنت الجوارح
واشعلت نيران
الفتنةلا يتوفر وصف للصورة.
في تفاصيلي..
ابدا لن اكون
مثل باقي العاشقين
واقول احبك..
س اندس في عروقك
انا يا نورستي
هواء سيسكن صدرك
دونما استئذان..
اسكن قلبك
.
وامزق لغيري
كل عنوان
انا ي ملهمتي
عاشق استهوى
مدنك المجنونه والشطان
انا يا مهرتي
فارس الحكايا
ملك وسلطان
اختلي بك
ما بقي من انفاسي
لعشق اتوشح به
من ليلك
واتنفسك ما بقي
من عمري
وتبقين ﻻخر ليله
في ضيافة صدري
ضعي عطرك الذي
يستهويني
وارتدي قميصا
بﻻ ازرار..
واطوف حولك
وتتكحلي من تفاصيلي
ولعينيك تخط اناملي
معزوفة الغرام
ﻻتجرد من قيودي
.
واتوغل في حلمي
تحت معطف الجنون
فاناملك تغزو
جبيني
ويشع من طﻻئها
نداء الروح
يا ربة الحسن
العتيد
عذرا تقبلي
جنونيلا يتوفر وصف للصورة.
انعيشي الروح
في خطو اﻻنوثة
وانعشيني
ادركيني بعطر انفاسك
وبقبلة الحياة
من شهد الكرز
اسعفيني

الاثنين، 8 سبتمبر 2025

دماء الحرية

الحلم بعيدا ، مساعدات

 


الحياة ما زالت تتلاعب بنا لعبة غريبة الأقدار،

تقذف بنا كما أمواج البحار!

لا ندري أين السبيل؟ وأين الخلاص لما نعيشه؟

وطن يتنفس بصعوبة،

وأبناء يحملون هموم العيش على أكتافهم.

يعافرون بين الطرقات المليئة برائحة الدم والحرب

لا يدرون أين الخلاص !

والطرقات أصبحت تعجُّ بالوجوه المتعبة،

والأسئلة تعلق في الهواء بلا إجابة!

كل يوم يحمل نفس المعاناة والجرح والألم

وكل ثانية نودع شهيد ونستقبل جريح ملطخ بدماء الحرية.

وكل صباح يبدأ بانتظار صعب ما لا يأتي!

الحرب لم تترك فينا شيئًا كما كان،

البيوت تهدمت واندثرت بالكامل واختفت المعالم

والقلوب امتلأت غضبًا، وتعصرت شوقاً للحياة النظيفة

و الأطفال يكبرون بلا طفولة، ويحملون هم الحياة قبل الآون.

والشباب يبحثون عن مستقبل في بلاد أخرى

حتى الذكريات صارت ثقيلة كالحجر

نحاولُ النهوض مرة بعد مرة،

لكن الأرض تنزلق من تحت اقدامنا.

نبقى محبوسين بين ملايين الأسئلة التي لا إجابة لها،

أحدها: هل كل يوم سنودع دماء الحرية

وإلى متى يبقى الحلم بعيدًا؟

والواقع مريرًا إلى هذا الحد؟

إلى متى؟!!!

تجاربي المباشرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  تعلّمتُ معظم ما أعرفه من خلال الخبرة المباشرة،  وليس عن طريق النصيحة أو التقليد،  واجهتُ الصعابَ بشكلٍ عمل...