موضوعي اليوم سأتحدث فيه عن عمر الانسان
في هذه الحياة لكل شئ ثمنه إلا عمر الإنسان إن مضی فلا أموال
و لا شئ آخر يعوضانه ، ولا يجدى الندم عند فوات الأوان
و لا شئ آخر يعوضانه ، ولا يجدى الندم عند فوات الأوان
لكن ما يحز في نفسي أكثر أن لا يكون لقراراتناً مكان أو موقع ألم
في حياة أقرب الناس الينا ، و التي ظنناها حياة شخصين
و ليست حياة شخص واحد... !!! وهذا ما يثير استغرابي وتساؤلي
في حياة أقرب الناس الينا ، و التي ظنناها حياة شخصين
و ليست حياة شخص واحد... !!! وهذا ما يثير استغرابي وتساؤلي
كيف يمكن لأحدنا أن يأخذ قرار منفرداً لحياة تخص شخصين... ؟؟
كيف يسمح لنفسه أن يتخذ قراراً مثل هذا بمفرده...؟؟
ألم يكن بينهم عمراً ذهب دون رجعه ....؟؟
من يستطيع اعادة العمر .... !!
لو كان لأحد أن يستطيع ذلك لدفع كل ما يملك لاستعادته
ولو بضع سنوات ... وهل يمكن نسيانه ... ؟؟
لو كان لأحد أن يستطيع ذلك لدفع كل ما يملك لاستعادته
ولو بضع سنوات ... وهل يمكن نسيانه ... ؟؟
أبداً هي ذكريات تضل عالقة في الذاكرة تسرد نفسها بأول موقف
أو لحظه شرود ، أو بمجرد استرجاع شريط الذكريات والمواقف
أو لحظه شرود ، أو بمجرد استرجاع شريط الذكريات والمواقف
فأين نذهب بدالك العمر الذي كان ... ؟؟
وكيف نقتصه من شريط الذكريات.... ؟؟
وكيف نقتصه من شريط الذكريات.... ؟؟
لذلك بهذه الحياة الصعبة كل شيء فان الا الذكرى فانها باقيه وخالدة
بقلوبنا قبل عقولنا وإنها تدون مثل ما يدون الملكين
أعمالنا وخطايانا وحياتنا خفيه عنا و بكل صمت
بقلوبنا قبل عقولنا وإنها تدون مثل ما يدون الملكين
أعمالنا وخطايانا وحياتنا خفيه عنا و بكل صمت
كذلك العقل يدون الذكرى خفيه عنا ...!!!
لكننا نستطيع تصفحها في كل وقت وأي وقت نحتاج فيه الي الراحة
والي الاسترخاء مع تلك الذكريات الجميلة والعالقة
وأحيانا نحتاج العقل لأن يسترجع لنا موقف مؤلم من أجل مساعدتنا
علي اتخاذ قرار قد نكون مترددين في اتخاذه لذلك الذكريات والعقل
يمكن استرجاعهم بعكس عمر الانسان الذي يذهب بدون استئذان
لكننا نستطيع تصفحها في كل وقت وأي وقت نحتاج فيه الي الراحة
والي الاسترخاء مع تلك الذكريات الجميلة والعالقة
وأحيانا نحتاج العقل لأن يسترجع لنا موقف مؤلم من أجل مساعدتنا
علي اتخاذ قرار قد نكون مترددين في اتخاذه لذلك الذكريات والعقل
يمكن استرجاعهم بعكس عمر الانسان الذي يذهب بدون استئذان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق