غضب القناع

عدناً إليكم

حلقة اللعب مع القناع أتمنى أن تروق اليكم

بعد تفكير عميق من الزوج المغلوب على أمره بمتطلبات الحياة لأسرته وبيته 

قام نشيطاً ومستعد ليوم جديد مع عمله كمراقب لكاميرات المراقبة بمركز المساج والتجميل  لصاحبة القناع

تفاجأ بمجرد فتح الكاميرات أن العمل بدأ فجراً بغرفة السونا مع رجل ملتحى يراه دائما بالأخبر يحث على الجهاد

تابع حركاتة ذو البنية الضخمة والكرش المتنفخ واللحية الحمراء الطويلة وأول مرة يراه ، شعره الطويل

بعد أن أكمل السونا شيخناً الفاضل قام إلى غرفة التدليك مرتدياً روب الحمام ساتر جسده كاملاً

دخلت عليه المديرة ذات القناع ومعها مجموعة من العاملات معها يختار منهم من تقوم بالمساج

جلس بعيد مع المديرة تحادثا همساً لم يسمعهم أحد غيرهم حتى أنا

فجأة قامت المديرة وأخذت الصبايا إلى الخارج وإصطحبت البنت التى اختارها

 لمكتبها وأفهمتها أنها سوف تتزوج عرفياً مع الشيخ ، 

حتى تكون حلال لعمل المساج هزت راسها البنت بالموافقة ، كأنها فهمت المطلوب منها

بالفعل تزينت ولبست الخمار والجلباب الواسع وقامت لغرفة المساج وكان فيها

 الشيخ واثنين من حراسة وطرف ثالث لعقد زواج 

العرفى بينهم وتزوجها ، بشهادة اتنين من حراسة وأعطها المهر 50 دولار

بعدها خرج الجميع وظل الشيخ وعروسته فقط لعمل المساج بدلع ولهفة وحميمية كاملة

بعد الانتهاء إرتدى عبايته وعمامته وظهر بمظهر الشيخ الوقور كما عهدناه

كانت الفتاة ما زالت على تختها عارية تماماً  فما كان م الشيخ الوقور الا مجامعتها من الخلف مرة آخرى

مع أنه فى أحاديثه يحرمها علينا ، فضحكت ضحكة كبيرة على ما أراه ولا أصدقه

عندما شبع شيخناً الوقور قام واتصل على الشهود والمديرة

ورمى يمين الطلاق على الصبية وهى تبتسم بخبث ودهاء عما يحدث أمامها

تحدث وقالت ذات القناع عليك نفقة المتعة شيخناً

مد يده بجيبه مرة أخرى وأعطى الصبية 100دولار وإتفق أن يعود كلما سنحت الظروف

تعجب الموظف بما راه بعينيه وقرر أن يأخذ نسخة من الفيديو 

ويضمها لمجموعته السابقة للسياسى والراقصة

عندما أتم يومه بالعمل قام بمسح السجلات وكل شيء حدث 

وخرج الى منزله ومع مخزونة من الشرائط الفاضحة

عندما وصل  إلى بيته أعاد رؤيتهم وتسللت زوجته

 وشاهدت كل شيء وهو لم يحس بدخولها عليه.

لعب الشيطان برأس الزوج لما لا يبتزهم ويصير متلهم من الاغنياء

  فحاول كثيرا إيجاد طريقة للوصول الى السياسى

ولكن حراسته منعته من الاقتراب أو محاولة التحدث اليه

كذلك الشيخ الذى لا أحد يعرف طريقه أو منزله فهو يعيش بالخفاء

 وتحركاته لا يعلمها الا أقرب المقربين

حاول مع الراقصة القديمة وبالفعل وصل إلى رقم جوالها واتصل فيها 

من رقم مخفى وقص عليها ماعنده من أسرار

وطلب مقابل مادى ليسلمها شريط الفاضح لها مع البنت ، بحكنه

الراقصة المحترفة اتفقت معه تسليمه المبلغ ويسلمها ما لديه

بعد يومين فقط حتى تجهز له المبلغ.

اتصلت الراقصة بصديقتها صاحبة القناع وقصت عليها ما سمعت 

وقالت  لها معك 24ساعة انهاء الموضوع بسلام

مفاجأة كبيرة لذات القناع بدأت تبحث بين عمالها وعاملاتها 

على من يكون المبتز وبعد تفكير اتصلت بالشيخ على جواله

الخاص فرد حارسه انه يصلى الان بعد الصلاة سيتصل فيها

فعادت للاتصال بالسياسى وقالت له القصة وشكها بالعامل الخاص بمراقبه الكاميرات 

وأعطته عنوانه واسمه ليتصرف لما يملك من نفوذ بدوالايب السلطة والامن

اتصل عليها الشيخ واعطته نفس التفاصيل وقال لا تقلقى قضى الأمر الليلة

بعد مرور نص الليل دق باب الاسرة وكل نائم ودخل مجموعة ملثمة

تفتيش البيت بعد تكميم أفواهم الا الزوج

أدخلوة لغرفة وعلقوة بالسقف واخدوة يضربوة بكهرباء باعضائة التناسلية

حتى اعترف انة المتصل بالراقصة ودلهم على الاشرطة وجهاز لاب

اخدوة كل شيء متعلق بالانترنت واجهزة كمبيوتر

وغطوة وجهة واخدوة بسيارة سوداء بدون ترقيم الى جهة لا يعلمها غيرهم

وادخلوة الى مخزن تركوة وحيدا بعد جلسة تعذيب رهيبة

ثم فتح الباب دخل الاربعة صاحبة القناع بصقت بوجهة وقالت اخر الخير تغدر فينا يا ...........

ثم الراقصة فلم تقل الا تاخذ الفدية كاملة بس  فى الاخرة

قال السياسى يا ولد لا تلعب مع الكبار تدهسك أرجلهم وضربوه بالكف حتى وقع على الارض

جاء الشيخ وكرشة تهتز أمامة أتريد أن تفضحنى وأنا مافعلت الا الحلال 

وتزوجتها فرأيت زوجتى بفراشى

جزاء من يفضح المحصنات القتل واستل  خنجرا كبيرا وأمسك براسه

 وذبحوا مثل ما تذبح الخراف

وهو يكبر ويسبح انه اقتص لزوجه ممن أراد فضحها وسط ذهول الجميع 

لمعرفتهم بكذبه عليهم 

أن يجعل الحرام حلال والحلال حرام حسب أهوائهم 

بعدها نادى حاشيتة وحراسة أن يقطع قطع صغيرة ويرمى بجسمانة الى كلاب الضالة

وهنا يا سادة يظهر للجميع التعفن الاجتماعى والسياسى وبعض رجال الدين 

تحيااتى